علامات قبول الطاعة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سلسلة رتب حياتك...حمل الآن وغير حياتك للأبد..من الروائع
بعد السلام....أقدم لكم اليوم دورة علمية عملية هي من أروع ما سمعت في حياتي في مجال التخطيط الشخصي...هذه الدورة هي دورة رتب حياتك...للدكتور طارق سويدان....واريد ان الفت النظر في البداية الي ان اي كلام قد قيل عن الدكتور طارق سويدان بخصوص كوته شيعي او اي كلام اخر هو كلام عار تمام من الصحة...وهو من اهل السنه والجماعه قلبا وقالبا....وقد تأكدت من صحة هذا الكلما بنفسي....واريد ان اقدم لكم بداية تعريف بالدكتور طارق سويدان لكل من يجهله..........
الدكتور طارق سويدان
المؤهلات العلمية:
دكتوراه في هندسة البترول من جامعة تلسا / أوكلاهوما / الولايات المتحدة مع مرتبة الشرف 1990.
ماجستير في هندسة البترول من جامعة تلسا / أوكلاهوما / الولايات المتحدة مع مرتبة الشرف 1982.
بكالوريوس في هندسة البترول من جامعة بنسلفانيا / الولايات المتحدة 1975 .
الخبرة العملية في المجال الإداري والتعليمي:
رئيس مجلس إدارة مجموعة الإبداع منذ عام 2001 وحتى الآن .
رئيس مجلس إدارة شركة الإبداع الخليجي للاستشارات الإدارية والاقتصادية منذ عام 1992 وحتى الآن .
مدرب محترف في مجالات التنمية الشخصية والإدارة العامة منذ عام 1992 وحتى الآن .
مدير عام أكاديمية الإبداع الأمريكية منذ عام 1997 وحتى عام 2001 .
مدير عام قناة الرسالة منذ عام 2005وحتى الآن.
رئيس قسم الإرشاد والتوجيه بوزارة التربية 1991-1993
مدير لجنة البعوث الطلابية 1989-1991
عضو مجلس الإدارة - المركز الإسلامي في ميشغن - الولايات المتحدة الأمريكية
عن الدورة
الدورة هي دورة تفاعلية بمعني ان الدورة علي شكل اسئلة يوضحها لك الدكتور طارق وانت الذي تقوم بالاجابة علي تلك الاسئلة...ومن خلال اجاباتك يتضح لك جوانب من نفسك وقدراتك لم تكن علي دراية بها من قبل...نقاط قوة ونقاط ضعف واهداف وشخصيات في حياتك....كل ده انت اللي بتطلعه من دماغك بس انت لو قعدت مع نفسك كده صعب انك تفكر في المواضيع دي..انما من خلال الاسئلة اللي بتجاوبها بعد تفكير بتضح الرؤية اكتر قدامك....
الدورة ليها كراسة عملية...بمعني ان الكراسة دي فيها الاسئلة والاهداف اللي في شرايط الدورة...وهي ضرورية لنجاح الدورة معاك والحصول النتيجة المرجوة..والكراسة من غير سماع الشرائط لا قيمة لها والعكس غير صحيح...
عن الروابط
حرصا مني علي صلاحية الروابط وبقائها لفترة طويلة علي النت نظرا لأهمية تلك الدورة...فقمت برفع الحلقات علي الارشيف..يعني تحميل خمس نجوم....وكمان لقيت الكراسة العملية للدورة بفضل الله..يعني الدورة بقت كاملة بين اديكم بفضل الله....
الشريط الأول
القدرات والامكانات التي احتاجها
تحميل
الشريط الثاني
كيف أنمي مستواي في المجالات التي أريد
تحميل
الشريط الثالث
عندما يترجل الفارس-أدواري في الحياة
تحميل
الكراسة العملية....بس مش علي الأرشيف...رفعتها علي طق طق
تحميل
كده يبقي الموضوع اكتمل بفضل الله........ارجو من الله ان تستفيدوا جميعا من تلك الدورة...واللي مش هيسمع الدورة دي بقه يبقي هو اللي خسران....يلا....السلام عليكم
علامات قبول الطاعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بعد كل طاعة وعبادة سواءً كانت عمرة ، حج ، صيام، صلاة، صدقة،أي عمل صالح كلنا يردد هتاف علي كرم الله وجهه
يقول: (ليت شعري، من المقبول فنهنيه، ومن المحروم فنعزيه). وبعد كل طاعة نردد أيضاً قول ابن مسعود رضي الله عنه :
(أيها المقبول هنيئًا لك، أيها المردود جبر الله مصيبتك). ولقد قال عليّ رضي الله عنه: (لا تهتمّوا لقِلّة العمل، واهتمّوا
للقَبول)، ألم تسمعوا الله عز وجل يقول : )
[color=deepskyblue]إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (( المائدة:27).
أخي في الله
اختي في الله
لا تكن مثل بعض المسلمين،الذين ليسوا حريصين على قبول طاعاتهم
، فإن التوفيق للعمل الصالح نعمة كبرى، ولكنها لا تتم إلا بنعمة أخرى أعظم
منها، وهي نعمة القبول. وإذا علم العبد أن كثيراً من الأعمال ترد على صاحبها
لأسباب كثيرة كان أهم ما يهمه معرفة أسباب القبول ، فإذا وجدها في نفسه
فليحمد الله ، وليعمل على الثبات على الاستمرار عليها ،
وإن لم يجدها فليكن أول اهتمامه من الآن: العمل بها بجد وإخلاص لله تعالى.
فما هي أساب القبول أو ما هي علامات المقبولين :
1- عدم الرجوع إلى الذنب بعد الطاعة:
فإن الرجوع إلى الذنب علامة مقت وخسران , قال يحي بن معاذ :
" من استغفر بلسانه وقلبه على المعصية معقود ,وعزمه أن يرجع إلى
المعصية بعد الشهر ويعود , فصومه عليه مردود , وباب القبول في وجهه
مسدود ".
إن كثيرا من الناس يتوب وهو دائم القول: إنني أعلم بأني سأعود..
لا تقل مثله.. ولكن قل : إن شاء الله لن أعود " تحقيقا
لا تعليقا".. واستعن بالله واعزم على عدم العودة..
2- الوجل من عدم قبول العمل:
فالله غني عن طاعاتنا وعباداتنا، قال عز وجل ـ:
(وَمَن يَشْكُرْ فَإنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)
[لقمان: 12]، وقال تعالى ـ:
(إن تَكْفُرُوا فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْوَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ)
[الزمر: 7]
،والمؤمن مع شدة إقباله على الطاعات، والتقرب إلى الله بأنواع
القربات؛ إلا أنه مشفق على نفسه أشد الإشفاق، يخشى أن يُحرم من القبول .
فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن هذه الآية:
(وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا
وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ)
[المؤمنون: 60] أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟!
قال: (لا يا ابنة الصديق! ولكنهم الذين يصومون
ويصلّون ويتصدقون، وهم يخافون أن لا يقبل منهم، أولئك الذين يسارعون في الخيرات).
فعلى الرغم من حرصه على أداء هذه العبادات الجليلات فإنه لا يركن إلى جهده، ولا يدل بها على ربه، بل يزدري أعماله،
ويظهر الافتقار التام لعفو الله ورحمته، ويمتلئ قلبه مهابة ووجلاً، يخشى أن ترد أعماله عليه، والعياذ بالله، ويرفع أكف
الضراعة ملتجئ إلى الله يسأله أن يتقبل منه.
3- التوفيق إلى أعمال صالحة بعدها:
إن علامة قبول الطاعة أن يوفق العبد لطاعة بعدها، وإن من علامات
قبول الحسنة: فعل الحسنة بعدها، فإن الحسنة تقول
: أختي أختي. وهذا من رحمة الله تبارك وتعالى وفضله؛ أنه يكرم عبده إذا فعل
حسنة، وأخلص فيها لله أنه يفتح له باباً إلى حسنة أخرى؛ ليزيده منه قرباً.
فالعمل الصالح شجرة طيبة، تحتاج إلى سقاية ورعاية، حتى تنمو وتثبت،
وتؤتي ثمارها،وإن أهم قضية نحتاجها أن نتعاهدأعمالنا الصالحة التي كنا
نعملها، فنحافظ عليها، ونزيد عليها شيئاً فشيئاً. وهذه هي الاستقامة التي
تقدم الحديث عنها.
4- استصغار العمل وعدم العجب والغرور به :
إن العبد المؤمن مهما عمل وقدَّم من إعمالٍ صالحة ,فإن عمله كله لا يؤدي
شكر نعمة من النعم التي في جسده من سمع أو بصر أو نطق أو غيرها، ولا
يقوم بشيء من حق الله تبارك وتعالى، فإن حقه فوق الوصف، ولذلك
كان من صفات المخلصين أنهم يستصغرون أعمالهم، ولا يرونها شيئاً،
حتى لا يعجبوا بها، ولا يصيبهم الغرور فيحبط أجرهم، ويكسلوا عن
الأعمال الصالحة.
ومما يعين على استصغار العمل:
معرفة الله تعالى، ورؤية نعمه، وتذكر الذنوب والتقصير.
ولنتأمل كيف أن الله تعالى يوصي نبيه بذلك بعد أن أمره بأمور عظام فقال تعالى:
( يا أيها المدثر. قم فأنذر. وربك فكبر.وثيابك فطهر. والرجز فاهجر.
ولاتمنن تستكثر)
. فمن معاني الآية ما قاله الحسن البصري: لاتمنن بعملك على ربك تستكثره.
قال الإمام ابن القيم:
«كلما شهدت حقيقة الربوبية وحقيقة العبودية، وعرفت الله، وعرفت النفس،
وتبيَّن لك أنَّ ما معك من البضاعة لا يصلح للملك الحق، ولو جئت بعمل
الثقلين؛ خشيت عاقبته، وإنما يقبله بكرمه وجوده وتفضله، ويثيبك عليه
أيضاً بكرمه وجوده وتفضله" مدارج السالكين، (439/2).
5- حب الطاعة وكره المعصية:
من علامات القبول ، أن يحبب الله في قلبك الطاعة ,فتحبها وتأنس بها وتطمئن إليها قال تعالى:
(الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )
الرعد28
ومن علامات القبول أن تكره المعصية والقرب منها وتدعو الله أن
يُبعدك عنها قائلاً: اللهم حبب إليَّ الإيمان وزينه في قلبي وكرَّه إليَّ الكفر
والفسوق والعصيان واجعلني من الراشدي ن.
6- الرجاء وكثرة الدعاء:
إن الخوف من الله لا يكفي، إذ لابد من نظيره وهو الرجاء، لأن الخوف بلا رجاء
يسبب القنوط واليأس، والرجاء بلا خوف يسبب الأمن من مكر الله،
وكلها أمور مذمومة تقدح في عقيدة الإنسان وعبادته.
ورجاء قبول العمل- مع الخوف من رده يورث الإنسان تواضعاً وخشوعاً لله تعالى
، فيزيد إيمانه . وعندما يتحقق الرجاء فإن الإنسان يرفع يديه سائلاً الله قبول
عمله؛ فإنه وحده القادر على ذلك،
وهذا ما فعله أبونا إبراهيم خليل الرحمن وإسماعيل
عليهما الصلاة والسلام، كما حكى الله عنهم في بنائهم الكعبة فقال:
( وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم)( البقرة:127).
7- التيسير للطاعة والإبعاد عن المعصية :
سبحان الله إذا قبل الله منك الطاعة يسَّر لك أخرى لم تكن في الحسبان
,بل وأبعدك عن معاصيه ولو اقتربت منها .قال
تعالى: (فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى{5} وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى{6} فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى{7} وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى{8} وَكَذَّبَ
بِالْحُسْنَى{9} فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى{10})4-10 الليل
8- حب الصالحين وبغض أهل المعاصي :
من علامات قبول الطاعة أن يُحبب الله إلى قلبك الصالحين أهل الطاعة
ويبغض إلى قلبك الفاسدين أهل المعاصي
،و لقد خرج الإمام أحمد عن البراء بن عازب رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
((إن أوثق عرى الإيمان أن تحب في الله وتبغض في الله)).
أخي في الله
اختي في الله
قل لي من تحب من تجالس من تود أقل لك من أنت ,
ولله در عطاء الله السكندري حين قال
إذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر أين أقامك) .
والواجب أن يكون حبنا وبغضنا، وعطاؤنا ومنعنا، وفعلنا وتركنا لله -
سبحانه وتعالى- لا شريك له،
ممتثلين قوله، صلى الله عليه وسلم
" من أحب لله، وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع الله، فقد استكمل الإيمان "
رواه أحمد
عن معاذ بن أنس وغيره..
9- كثرة الاستغفار:
المتأمل في كثير من العبادات والطاعات مطلوبٌ أن يختمها العبد
بالاستغفار،فإنه مهما حرص الإنسان على تكميل عمله فإنه لابد من النقص
والتقصير، ، فبعد أن يؤدي العبد مناسك الحج قال تعالى:
(ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
( البقرة:199).
وبعد الصلاة علَّمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نستغفر الله ثلاثاً ،
وأهل القيام بعد قيامهم وابتهالهم يختمون ذلك
بالاستغفار في الأسحار،قال تعالى:
(وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
الذاريات18 ،
وأوصى الله نبيه صلى الله عليه وسلم بقول
(فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ)
محمد19
وأمره أيضاً أن يختم حياته العامرة بعبادة الله والجهاد في سبيله بالاستغفار فقال:
(إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ{1} وَرَأَيْتَ النَّاسَيَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً{2}
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً{3})
النصر
فكان يقول صلى الله عليه وسلم في
ركوعه وسجوده: ( سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي) رواه البخاري.
10- المداومة على الأعمال الصالحة:
كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم المداومة على الأعمال الصالحة، فعن عائشة- رضي الله عنها - قالت:
(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا عمل عملاً أثبته)
رواه مسلم.
و أحب الأعمال إلى الله وإلى رسوله أدومها وإن قلَّت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل). متفق عليه.
وبشرى لمن داوم على عمل صالح، ثم انقطع عنه بسبب مرض أو سفر أو نوم كتب له أجر ذلك العمل.
قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم :
( إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً)
رواه البخاري ،
و هذا في حق
من كان يعمل طاعة فحصل له ما يمنعه منها، وكانت نيته أن يداوم عليها.
وقال صلى الله عليه وسلم
ما من امرئ تكون له صلاة بليل فغلبه عليها نوم إلا كتب الله له أجر صلاته،
وكان نومه صدقة عليه). أخرجه النسائي.
[color:9460=magenta:9460]أسأل الله جل وتعالى أن يجعلني وإياكم وجميع إخواننا المسلمين من المقبولين، ممن تقبل الله صيامهم وقيامهم
وحجهم وجميع طاعاتهم وكانوا من عتقائه من النار.
سبحـــــــــــــــــــان الله وبحمده
فداك يا رسول الله- عضو نشط
- عدد الرسائل : 23
:
تاريخ التسجيل : 11/07/2007
رد: علامات قبول الطاعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اختى فى الله جزاكى الله كل خير وبارك الله فيكى على هذا العمل الممتاز نسال الله انا يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال
والى مزيد من المواضيع القيمه والنا فعه لعل الجميع يفيد ويستفيد من هذا المنتدى وجزاكى الله كل خير
والله الموفق
اخوكى فى الله ابو كريم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اختى فى الله جزاكى الله كل خير وبارك الله فيكى على هذا العمل الممتاز نسال الله انا يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال
والى مزيد من المواضيع القيمه والنا فعه لعل الجميع يفيد ويستفيد من هذا المنتدى وجزاكى الله كل خير
والله الموفق
اخوكى فى الله ابو كريم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
رد: علامات قبول الطاعة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اشكرك علي ردك الطيب
اشكرك علي ردك الطيب
فداك يا رسول الله- عضو نشط
- عدد الرسائل : 23
:
تاريخ التسجيل : 11/07/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
10th يوليو 2008, 17:47 من طرف زائر
» الطريق الى الله
10th يوليو 2008, 16:34 من طرف زائر
» ضرورة التفسير
10th يوليو 2008, 16:24 من طرف زائر
» تصويت على كتاب الأربعين النووية
10th يوليو 2008, 16:01 من طرف زائر
» سلاسل صوتية متدرجة في علم النحو
10th يوليو 2008, 15:51 من طرف زائر
» حول الأسئلة المطروحة في أصول الفقه ـ مهم ـ
10th يوليو 2008, 15:13 من طرف زائر
» اقتراح يخص طالب العلم
23rd يونيو 2008, 22:16 من طرف زائر
» حدود الشبهة و ما قيل في حكمها
23rd يونيو 2008, 16:38 من طرف محمد شحاته على
» جنايات على العلم والمنهج (6)..هجر جناحي الاجتهاد أو التقصير
23rd يونيو 2008, 16:37 من طرف محمد شحاته على